مؤشر الدولار العملات و تذبذب

+

USD: مؤشر العملات و تذبذب النسبية قوة العملات قضى الدولار في بداية الأسبوع في غياب الأخبار المؤثرة على الاقتصاد الأمريكي، وبالتالي فإن مؤشر ومتفاوتة بضعف حول مستوى 100.5 نقطة. أمريكية مخيبة للآمال مبيعات التجزئة، والتي انخفضت بنسبة 0.9٪ في ديسمبر، الناجم عن سقوط 0.5٪ من مؤشر العملة يوم الاربعاء. ومع ذلك، استعادت العملة قريبا. صباح الخميس تغيرت تماما في الصورة. تقريبا كل المؤشرات العملة، باستثناء ال ين، وجدوا أنفسهم في المنطقة السلبية ومع خسائر أكبر من 1٪. وأعقب قرار البنك المركزي السويسري لإسقاط الطابق 1.20 لEUR / CHF بنسبة 17٪ عن تقديره للمؤشر العملة الفرنك السويسري. دعونا نلاحظ الفترة قبل صباح الخميس بشكل منفصل عن بقية الأسبوع. كان الأفضل أداء خلال هذه الفترة الين، مع تراجع مؤشر عملتها تكتسب 2٪ من القيمة الأساسية بحلول منتصف الأسبوع. وكان ثاني أفضل الجنيه، الذي كان ينمو بشكل مطرد خلال الفترة على الرغم من بيانات أقل من المتوقع مؤشر أسعار المستهلك. وكانت أهم التغيرات التي اضح في قوة العملة أفرج 1.45٪ ارتفاع يوم الثلاثاء في مؤشر SEK كما CPI متفائل بشكل غير متوقع في ديسمبر كانون الاول وانخفاض 1٪ من مؤشر AUD في رد فعل على هبوط حاد في سعر النحاس. انخفاض الاسترالي عن بيانات البطالة في وقت مبكر يوم الخميس دفعت مؤشر AUD أن يرتفع بنسبة 0.8٪. تطاير وهكذا، تأثر AUD / USD بقوة متفائلة بيانات الوظائف الاسترالية الخميس، في حين ردت NZD / USD إلى الولايات المتحدة تقرير مبيعات التجزئة. كان إطلاق مبيعات التجزئة تنفيس التي جلبت USD مؤشر التقلب أعلى بعيدا عن قياس السوق. وكشف التقرير عن تراجع مقياس شامل، والأهم من ذلك، انخفاض في أعداد الأساسية، إلقاء ظلال على وجهات نظر واثقة من الانتعاش الاقتصادي. تراجع الدولار، وقفز مؤشر التقلب الى 2.7، حوالي 1 نقطة فوق السوق. قياس الاضطراب في السوق، في المقابل، وصلت ذروتها غير المتصلة الفرنك يوم الثلاثاء، عندما السويدية أعلى من المتوقع دفعت قراءات معدل التضخم الكرونا ضد نظيراتها. كان الأسبوع الماضي الأكثر اضطرابا على الاطلاق، تغذيها بسخاء من صعود الفرنك السويسري. أظهر الدولار في رد فعل اشد الثاني بين أقرانه الفرنك، مع مؤشر التقلب في ارتفاعه الى 28 نقطة و 6 نقاط أقل من ذلك من اليورو. ظلت سوق overturbulent بعد فترة طويلة من الصدمة الأولى من إعلان البنك المركزي السويسري، وجميع التدابير تقلب عقدت أعلى بكثير من المعدلات التاريخية من أجل ما تبقى من الفترة. والجدير بالذكر، كانت أزواج مع العملات المحيط الهادئ هي الوحيدة التي وصلت إلى الحد الأقصى تقلباتها خارج نطاق الأخبار السويسري. أهمية العملة في بداية الأسبوع، عقدت الولايات المتحدة قياس أهمية الدولار على مستوى قوي من 0.54 نقطة. حدث أول سقوط يذكر من مركب يوم الثلاثاء، عندما صدر مؤشر أسعار المستهلكين في المملكة المتحدة. فقد تدبير حوالي 0.25 نقطة ليقف على علامة 0.28 نقطة. ومع ذلك، يوم الاربعاء، والحق بعد أن جاءت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة للخروج، وقفز المقياس إلى 0.66 نقطة. تعزيز لم يدم طويلا، على الرغم، كما كان البيان الصحفي السويسري تأثير هائل على USD التدبير، وتراجع 0،53-0،15 نقطة. على الرغم من بعض محاولات الانتعاش، وبقي المركب على مستوى 0.18 حتى نهاية الفترة. وعلى غرار العملات وتذبذب مؤشرات، وقياس USD أهمية أيضا تأثرت بشدة من سياسة نقدية جديدة البنك المركزي السويسري. مقارنة مع الأسبوع الماضي، بمعدل مركب خسر 0.11 نقطة. في المقابل، انخفضت المكونات التي لوحظت 0،01-0،37 نقطة. لوحظ انخفاض ملحوظ في معظم الارتباطات بين EUR / USD وUSD / CHF. كما ذهب الأخبار الفيروسي، وانخفض المكون بشكل فوري من 0.95 إلى -0.66 نقطة. ومع ذلك، وبحلول نهاية فترة سلبية تراجع وصلت إلى عنصر مستوى -0.03. توزيع عادة صغيرة الحجم من المكون تحول بشكل كبير. USD: مؤشر العملات و تذبذب النسبية قوة العملات بدأ الأسبوع مع عطلة لمؤشر الدولار الأمريكي، وأنها أظهرت تغيرات طفيفة خلال اليومين الأولين من هذه الفترة. بدأت تنمو يوم الثلاثاء، واصل مؤشر البورصة الى الصعود على خلفية البيانات الإسكان في الولايات المتحدة، وصلت إلى مستوى 100.3. ومع ذلك، بعد الإفراج عن لجنة السوق المفتوحة محاضرها مخيبة للآمال نوعا ما سقط الدولار تحت علامة 100 نقطة. وقع تعزيز الرقم القياسي في اليوم التالي، بعد صدور تقرير بيانات العمالة الامريكية. ومع ذلك، دفعت المسح أقل من المتوقع فيلادلفيا التصنيعي المؤشر إلى أسفل لفترة من الوقت. مقياس ضعفت قليلا خلال بقية الأسبوع، وانتهت الفترة على مستوى 100.2. بعد قضاء أسبوع أقل من القيمة الأساسية، وكان مؤشر USD تذبذب بين المناطق التقدير والإهلاك وتمكن من إنهاء فترة مع مكاسب صغيرة من 0.23٪. ومع ذلك، فإنه خسر فقط إلى الكرونا والعملات المحيط الهادئ. واصل الدولار النيوزلندي للحفاظ على مكانتها الرائدة للأسبوع الثالث في صف واحد، على الرغم من هذا الوقت تمكن الدولار الاسترالي للقفز قبل ذلك في النهاية في تلك الفترة. بقي الفرنك السويسري الخاسر الرئيسي. ومع ذلك، والتي تبين الاتجاه النزولي وسقط على علامة 97.8، يوم الجمعة ارتفع مؤشر CHF بحدة وعند نهاية الفترة كان على مستوى 99. تطاير كانت بداية الأسبوع هادئة جدا، ولوحظ أول تناميا كبيرا في كل من السوق ومؤشرات التذبذب على الدولار فقط يوم الثلاثاء. وكان السبب وراء ارتفاع السويدية الإفراج معدل التضخم وعدد من الأخبار عن اقتصاد المملكة المتحدة، بما في ذلك مؤشر أسعار المستهلك. كان الأكثر وضوحا في موجة من التقلبات الدولار بعد نشر محضر اللجنة الفيدرالية الأخيرة. الجمعة، في المقابل، كان يوم التداول الأكثر تقلبا كما تأثر السوق من خلال أرقام مبيعات التجزئة الكندية غير متوقعة، أفضل من التوقعات الامريكية فلاش تصنيع PMI، والقلق العام قبيل اجتماع مجموعة اليورو. للأسبوع الثاني على التوالي، وتقلبات السوق منخفضة للغاية، مع ذروة 1.92 في مؤشر التقلب USD كونها الأعلى بين نظيراتها. من ناحية جزء من تقلب مرتفع، كان الدولار الكندي والجنيه العملات المضطربة معاهدة الفضاء الخارجي، سواء نشر القراءة بالكاد تتجاوز 5٪. السابق كان متقلبا وخاصة يوم الجمعة، بعد الإعلان عن مبيعات التجزئة السلبية بشكل مخيب للآمال. هذا الأخير، في المقابل، كان رد فعل لاسيما البيانات الاقتصادية يوم الثلاثاء ويوم الأربعاء. وبالتالي، فإن معدل البطالة في المملكة المتحدة صدر يوم الأربعاء يسببها ارتفاع 1.89 نقطة في الجنيه وارتفاع 2.61 نقطة في GBP فهارس / USD التقلب. أهمية العملة استغرق أشد التغيير مركب من الأسبوع يوم الأربعاء، عندما تسببت دقيقة حذرة بشكل غير متوقع اللجنة الفيدرالية الدولار إلى التراجع أمام نظرائه، وبالتالي دفع الارتباط الكلي يصل 0،3-0،6 نقطة. استغرق الأمر أكثر مركب من يوم واحد لتخفيف العودة إلى مستواها المتوسط، كما كانت أنماط من تراجع الدولار وانتعاش كبير متشابهة جدا في جميع أنحاء أزواج لوحظ. خلال الجمعة، انخفض مركب إلى أدنى مستوى له من 0.2 نقطة، المتضررة بشدة من ضعف الين الذي تحول العديد من العناصر الارتباط إلى الجانب السلبي. بين الحركات الأخرى، واستغرق انخفاضا ملحوظا يوم الثلاثاء، عندما رفعت أرقام التضخم السويدية أهمية الكرونا في الأسبوع كحد أقصى لها وأكلت بعيدا على 0.1 نقطة من مقياس الدولار. بقي قياس أهمية الدولار معتدلة، لكنها مستقرة، مع وجود يحركها الأخبار القليلة الانحرافات من المستوى المتوسط ​​على المدى الطويل من 0.4 نقطة. مركب عقد تحت غالبية نظرائها في معظم أنحاء الفترة، وتسليط الضوء الاستقلال النسبي للحركات الدولار في جميع أنحاء أزواج المرصودة. على العموم، عقد مركب الفرنك منصب قيادي، بدعم غنية عن طريق إضعاف العملة لفترة طويلة، في حين أن غيرها من الفنانين العلوية والسفلية تتغير كثيرا جدا للاحتفال بأي مقاييس محددة.